مقال «العيسى» يستفز حفيظة مغردي تويتر من المعلمين

استفز مقال وزير التعليم، الدكتور أحمد العيسى، في جريدة الحياة، الذي جاء بعنوان «ساعة للنشاط الحر في مدارسنا: لماذا وكيف؟» حفيظة مغردي قناة التواصل الاجتماعي «تويتر» من المعلمين، الذين أطلقوا وسم #الشكاوون _البكاوون _ المعترضوون.
وانتقد الدكتور خالد المنيف، مقال العيسى، مغردًا: «من علامات ضعف قدرات القائد الاعتقاد، بأن كل ما يصدر منه صحيح»، مستنكرًا التشنيع على المعارضين والنيل منهم.
وقالت بدرية فايز الحربي، في تغريدة لها «لم يقل شي غير صحيح، أنا معلمة وأعلم حاجة البنات للأنشطة»، مضيفة «والوزير ذكر الشكاؤون قله، يادكتور وأنا أقول، بل هم كثرة يا وزير التعليم».
وبين أبو سعد الشمري، إن الأنشطة، تحتاج أدوات وإمكانيات غير متوفرة في المدارس، لافتًا إلى أنه حتى الملاعب غير موجودة بالمدارس، كذلك الكور، يشتريها المعلم من جيبه الخاص.
وبلغة الحزن، كتبت تهاني التميمي «نبكي مدارسنا وفصولنا غير المهيأة، جيوبنا المستنزفة على الأنشطة، غياب الحوافز، التي وعدت بها يا معالي الوزير».
وأوضحت الدكتورة مها بن شعلان، بأن الاجتهاد في تطوير التعليم «ناقص»، ما لم يؤخذ برأي المعلم، الذي يعتبر «سيد» الموقف، وصاحب الرأي الأهم في التعليم.