آخر تحديث: 15 / 5 / 2025م - 11:38 م

كتّاب ”جهينة“ يحتفون بعودتها بثوب ”جهات“

جهات الإخبارية تحرير: مريم العبد العال، إيمان الشايب، نداء آل سيف

وسط الاحتفاء ببزوغ نجم صحيفة ”جهات“ الإخبارية في الفضاء الإلكتروني ليلة رأس السنة، توالت التهاني من نخبة من الكتّاب بعودة الصحيفة بحلتها الجديدة بعد توقف دام عدة أشهر.

وكانت صحيفة جهينة الإخبارية المسمى السابق لـ ”جهات“، غابت عن الساحة الإعلامية منذ منتصف العام 2022 الميلادي بعد أن أتمت 10 أعوام من العطاء، منذ انطلاقتها الأولى في 15 أكتوبر 2011، لتعاود البزوغ مع إشراقة عام 2023م بعد حصولها على ترخيص جديد من وزارة الإعلام الأسبوع الماضي.

وجمعت ”جهات“ الإخبارية ما جاد به كتابها، ومتابعوها من انطباعات حول عودتها للعمل بعد انقطاع طال وترك الكثيرين في ترقب وانتظار لما في جعبتها. مترقبين أن تبقى رافداً ثقافياً أول للخبر.

صناعة المحتوى الرصين

ميرزا الخويلديرحب الكاتب والإعلامي ميرزا الخويلدي بعودة صحيفة جهات الاخبارية وتوقع أن تصبح رافدًا مهمًا للإعلام الإلكتروني الذي يمتلك الطاقة والكفاءة والقدرة والموهبة والشغف والاصرار.

وبارك الخويلدي للزملاء في ”جهات“ مشيراً إلى كونهم يعون أهمية الإعلام وضرورته، وخاصة الإعلام الذي ترفده مبادرات الشباب المتطلع لصناعة إعلام ينبض على خفق الشارع وتطلعاته، ويسعى لأن يصبح مرآة للناس بثقافتهم وتراثهم وموروثهم الحضاري، وصوتهم، وضميرهم الواعي، لا أن يستعلي عليهم أو يملي عليهم أو يخاطبهم بلغة لا يعرفونها.

وأشار إلى ترقبه للإعلام القادر على صناعة المحتوى الرصين القريب من الحقيقة، المستجيب لروح العصر والعابر لحدود الانتماءات الضيقة، المعبر عن روح الوطن في أبهى صورته وأعزّ تجلياته. إعلام يصنع حراكاً ثقافياً، يجتهد في طرح الأسئلة، وتوسيع قاعدة المشاركة والتفاعل عبر استخدام تقنيات التواصل الرقمي، وعبر منصاته المتنوعة، محتوى ثقافياً يصل إلى الجميع، ويخلق فضاءات حرة للمشاركة والتفاعل بين عدد واسع مع الناس.

أرشيف حافل لتفاصيلنا

فاضل الشعلةوقال الكاتب وصانع المحتوى فاضل الشعلة متفائلا بعودة الصحيفة: ”كغيري كثيرون كانوا معتادين على سماع الخبر اليقين من“ جهينة ”، وها هي تعود بخبر“ جهات ”، خبر سرني كثيرا“.

وتابع حديثه قائلا: ”جهات“ وإن شئت فقل ”جهينة“ من أهم الصحف القطيفية التي واكبت وتواكب ما يجري فكانت أرشيفا حافلا لتفاصيلنا. نحن بحاجة إلى صحف عدة نرى فيها أنفسنا من جهات متنوعة ونكتشف خلالها طاقات القطيف وما أكثرها!.

 

لم تغب.. عادت أجمل

المهندس هلال حسن الوحيدوعبر الكاتب هلال الوحيد عن شوقه للصحيفة بقوله ”كأنها لم تغب، إنما عادت أجمل“ مضيفاً بمشاعر جياشة ”اشتقنا لهذه الصحيفة التي عادة ما تطالعنا بالأخبار المحلية، أخبار المجتمع والآراء والأدب“

واستعرض انطلاقة قلمه عبر الصحيفة، قائلاً شخصياً كانت بدايات كتابتي المتواضعة مع جهينة ولا أزال بعد أكثر من 5 سنوات.

 

”جهات“.. ملفت للنظر

محمد حسين آل هويديوقال الباحث الدكتور محمد آل هويدي: للإنترنت التي ساهمت في تواصل البشرية بضغطة زر حسنات «قليلة» وسلبيات «كثيرة». وعلى المرء أن يكون حريصا أن يستفيد من الحسن ويتجنب السلبي وألا يضيع وقته فيما لا ينفعه.

وعن الاسم الجديد ”جهات“ علق بقوله: إنه من حسن الحظ أن رجعت جهينة بحلة جديدة تحت مسمى جهات. وواضح أن هذا اسم احترافي منتقى جيدا.

وتابع آل هويدي موضحاً: البعض يظن بأن كلمة NEWS باللغة الإنجليزية تعني ”الجهات الأربع“، ولكنها في الواقع تعني ”المستجدات“. فسواء كان المسمى اقتباسا أو ابتكارا، فيبقى المسمى ملفت للنظر.

وأكد أن ”جهات“ الإخبارية يقوم عليها كادر له خبرة وباع طويل في الإعلام والأخبار، معللاً: من الطبيعي أن نرى المستوى يتطور ويتحسن بتضافر جهودهم مع كتاب محترفين.

 

ملتقى ثقافي ورافد معرفي

الدكتور حجي إبراهيم الزويدوعبر رسالة صوتية قال الدكتور حجي الزويد أحد كتاب الرأي في الصحيفة: كنا نتابع عودة ”جهينة“ بشغف كبير، كانت بالنسبة لي الموقع المعرفي الأول، وأتصفحه بشكل يومي، بقراءة ما ينشره الآخرون، كما أن الصحيفة كانت الدافع لي للكتابة.

وأضاف: نرى أن ”جهات“ ما تزال ملتقى ثقافي، ليس فقط على مستوى الوطن بل على مستوى أكبر، ورافد معرفي، حافظت على قوتها، والدليل هو الفراغ الذي تركته لدى المجتمع، وهذا يعكس حجم الجهود والاهتمام الواضح والذي يتحرى الدقة فيما يكتب، خاصة في المواضع الحساسة.

 

عرس إعلامي

وأشارت الكاتبة ليلى الزاهر بأن عودة ”جهينة“ بحلّتها الجديدة ”جهات“ ما هو إلا ذلك العرس الإعلامي الذي يُستحق الاحتفاء به، إذ ابتلع جميع الأخبار الإعلامية فتصدرها.

وقدمت الزاهر لجهات وللعاملين بها أجمل الأمنيات بحضور مميز وبنجاحٍ يعقبه نجاح.

وذكرت بأن ما تود قوله بهذا الصدد قد لا يفي بأهل الخبر الصحفي ”جهات“ فإذا كان الخبر حدثًا فتغطيته بما تحمل من مصداقية وحياد وموضوعية أمانة كبرى تقع على كاهل المحرر الحذق، وهذا ما حققته جهات في السابق.

وأبدت أملها استكمال ذلك في ظهورها الجديد فليس هناك متاع يرثه صاحب الكلمة أفضل من المصداقية في عرضها للآخرين.

وأضافت قولًا: هنيئا لأرض القطيف بقناة إخبارية مثل قناة جِهات، خاصة في وقت احتدم بالصراعات المختلفة من اقتصادية، وثقافية، ودينية، وأيديولوجية فهي بحق لها القدرة على بسط الحقائق، وتجنيد جميع السواعد لخدمة أهدافها الإنسانية السامية.

منبر إعلامي متميز

جعفر الشايبومن جانبه، قدم الكاتب جعفر الشايب ومؤسس منتدى الثلاثاء الثقافي مباركته للقائمين على صحيفة ”جهات“ بمناسبة العودة الميمونة وحصولهم على ترخيص وزارة الاعلام.

وأبدى سعادته بعودة هذا المنبر الإعلامي مجددا، مشيرًا إلى أن المعهود عنه التميز في النشاط والتغطيات المتواصلة والتنوع في الاطروحات والاهتمامات، والابداع في أساليب العرض.

وتحدث عن تطلعه بأن تسهم ”جهات“ بنشاطها الاعلامي المتميز في دعم الحراك الأدبي والثقافي، وأن يكون حضورها نوعيًا ومواكبًا لمستجدات الساحة الوطنية والتحولات التي تمر بها.

وأشاد بما عملته ”جهينة الاخبارية سابقا“ من متابعة وملاحقة للأخبار ومختلف القضايا الاجتماعية والمواضيع الثقافية المتنوعة، وتوثيق للمقالات والدراسات التي يكتبها أبناء المنطقة بكل جدية واهتمام، إلى جانب وجود ملفات كاملة لأعمال ثقافية متميزة، بالإضافة للمناسبات الاجتماعية والدينية.

افتقاد الصحيفة

سعود الفرجوأعرب الشاعر سعود الفرج عن افتقاده الصحيفة طيلة الأشهر الماضية بقوله ”لقد افتقدنا حقا هذه الصحيفة المميزة بعد احتجابها عن الصدور خلال الفترة السابقة“.

وقال أنا شخصيا أعدها من صحفنا الإلكترونية الرائدة في خدمة مجتمعنا بدون استثناء فالمجال مفتوح للجميع في نشر إنتاجه بحسب التعليمات الرسمية وبالضوابط الاجتماعية والقيم الأخلاقية فلا مجال فيها للواسطة أو المحاباة إنما المادة الجيدة والمفيدة هي التي تفرض نفسها.

ومضى يقول قد كانت هذه الصحفية تزخر بالمادة العلمية والأدبية التي تعطي الإنسان انطباعا وقناعة بجودة الطرح والتقديم المسؤول مما جعلها ثقة الجميع.

وتمنى الفرج بعودةأن تعود الصحيفة مركز إشعاع وأمل جديد في بث الوعي الاجتماعي ووسيلة ناجحة في التعبير.

عام سعيد من كل الجهات

وعبرت الناشطة الاجتماعية فوزية آل مبارك عن اشتياقها لصحيفة جهينة ومتابعة عودتها يوميًا وانتظار الجديد. وأردفت قولًا: ”كنت أردد في نفسي ننتظر يقينًا ليأتي الأجمل ومع بداية عام جديد وفي صباح سنة جديدة عادت وكأنها تخبرنا بعام سعيد يستقبلنا من كل الجهات“.

 

تغذية بصرية تنفرد بها

وأكد الكاتب حسن آل حمادة: أن تغيب صحيفة جهينة يعني أن تبقى زاوية الرؤية معتمة لدينا.

وأوضح آل حمادة: بأنها الموقع الذي كنا نتجه إليه ونقصده حين نرغب أن نستقي الأخبار عن الوطن والعالم أو نرمم عقولنا بآراء وأفكار هادفة ضمن حزمة المقالات الرصينة التي تنشرها، كما أننا حين نود أن نتشافى من ضغط الحياة وقسوتها فإننا نبحث عن قصيدة حالمة أو قصة هادفة.

ولفت آل حمادة إلى التغذية البصرية التي تكاد ”جهينة سابقاً“ أن تنفرد بها وهي تستطلع آراء الناس في قضايا مختلفة أو عندما تصوّب عدستها نحو أنشطتهم ومنجزاتهم. على حد قوله.

 

سياسة إعلامية متزنة

وذكر عبدالله آل شهاب السكرتير السابق للمجلس المحلي بمحافظة القطيف: إن الصحيفة لها قيمة في نفسي شخصياً، وكنت أحد المتابعين لها لما تملكه من سياسة إعلامية متزنة وأسلوب رصين، ومتابعة الأخبار سواء الشأن الوطني المحلي أو العالمي، وأخبار المجتمع في محافظتنا الغالية، وإيصال صوت المواطن المسؤول وصوت المسؤول للمواطن، وكانت حقيقة صحيفة لها جمهورها الواسع في المحافظة.

ودعا آل شهاب إلى أن تحافظ الصحيفة على نشر المعلومة الصحيحة وتقديم التغطيات الإعلامية المتميزة، متمنياً أن تكون هذه العودة فرصة لالتقاط الأنفاس وتجديد ثوب الصحيفة باسم ”جهات“.

 

مسؤولية الانفتاح والشمولية

ياسر غريبوقدم الشاعر ياسر آل غريب مباركته إطلالة الصحيفة مرة أخرى، مشيرًا إلى إن اسمها الجديد ”جهات“ يحملها مسؤولية الانفتاح والشمولية، ومؤكدًا على قدرتها على ذلك بجهود طاقمها.

وقال بأن الصحيفة تحتضن الكتابات الجادة والهادفة، وأسماء عديدة تحرص على النشر فيها باستمرار. كما تزودنا بالأخبار والتغطيات المحلية، مبينًا بأنها محل متابعة دائمة.

 

تنمية الإبداع الثقافي

رضي منصور العسيفوبارك أخصائي التغذية العلاجية والكاتب رضي العسيف بعودة الصحيفة باسمها الجديد موضحًا مساهمتها في التنمية الاجتماعية والثقافية وتأثيرها الإيجابي على مسيرة المجتمع كأي صحيفة في البلد.

وأبدى اعتزازه وافتخاره بالصحيفة لاسيما وإنه كان من ضمن كُتاب المقالات فيها، مبينًا بأنها إحدى الوسائل التي تنمي الإبداع عند الإنسان خصوصا الإبداع الثقافي.

وأشار العسيف إلى مدى استفادته من خلال ما كتبه من مقالات على الصعيد الشخصي حيث نما لديه حس الكتابة، كما أثنى على تخريجها مجموعة من الصحفيين المبدعين الذين تطور لديهم الحس الثقافي والاجتماعي طيلة عمل الصحيفة سابقًا.

 

على مستوى المملكة

ومن جانبه، هنأ صالح العمير فريق الصحيفة والمجتمع والوطن بالعودة مجددًا، مبينًا بأن الصحيفة مهتمة بجميع جهات الوطن وغيابها ترك فراغًا كبيرًا في عالم الصحافة المحلية وهذا بشهادة القائمين على الصحف المحلية أنفسهم، على حد تعبيره.

وأوضح بأن ”جهات“ ستكون صحيفة على مستوى المملكة بتقاريرها الإخبارية في جميع المحاور، مشيرًا إلى أن معرفته بمجلس الإدارة ورئيسها زهير العبد الجبار يجعله يضع تحديًا بأن تكون منافسًا يتعب الوصول إليه وواضح ذلك من الفيديوهات التي تقوم الصحيفة بعملها.

 

أطير فرحاً! أنتظر الثواني

زكريا أبو سريرولم يخف الكاتب زكريا أبو سرير مشاعر سعادته عند وصول خبر العودة قائلاً ”كم كنت سعيداً عندما وصلني خبر عودة صحيفة جهينة بثوبها الجديد“ جهات الإخبارية ”في بداية العام الجديد 2023 م“.

ومضى يقول بسعادة ”أكاد لحظتها أطير فرحا وأخذت أنتظر الدقائق والثواني لدخول العام الجديد لأرى عودة النور الإعلامي والاجتماعي والثقافي المميز“.

وأضاف ”عندها اكتملت فرحتنا وأصبحت حقيقة وشعرنا عندها بالإشعاع الإعلامي الرائع“.

 

من الأرقام الصعبة

حسن آل جميعانوعبر بدوره كاتب الرأي حسن آل جميعان: سعيد جدا بعودة الصحفية سواء باسمها القديم جهينة أم بحلتها الجديدة واسمها الجديد جهات الإخبارية.

وذكر أن توقف الصحفية فترة من زمن ترك فراغا كبيرا في الجانب الإعلامي في المنطقة لما يميزها من احترافية ومهنية جعلتها من الأرقام الصعبة في هذا المجال.

ورجا أن تواصل الصحفية هذا النهج وأن تعمل على مزيد من التميز والإبداع وأن تزود المجتمع بكل ماهو جديد في عالم الإعلام من أخبار وتقارير وغيرها من اشتغالات الصحيفة..

 

منصة مثالية وثرية

وذكر الكاتب ياسين آل خليل بأن الوطن في حاجة إلى منصة مثالية وثرية بكتابها وأدبائها وإلى طاقم جدير في إدارة هذه المنصة بجدارة وحرفية، مؤكدًا على العمل معًا لتكون منصة ”جهات الإخبارية“ من بين الأفضل محليًا وإقليميًا.

وأبدى سعادته في بداية عام 2023 بعودة منصة ”جهينة“ باسمها الجديد المتألق ”جهات الإخبارية“ بإطلالة هي الأجمل والأكثر إشراقًا.

وعبر عن ابتهاجه بإشراق الصحيفة مجددًا والتي «احتضنتنا لسنين ونمينا معها وكبرنا وكبرت هي في أعيننا».

وتحدث عن آماله في أن يكون مددًا وعونًا ولو بالقليل اليسير ليخوض جولة جديدة من جولات إثراء هذه الصحيفة بكل ما هو مفيد.

مرجع للكتاب

وأشاد كاتب الرأي علي عيسى الوباري بالدور التي تقوم به الصحيفة، مشيرًا إلى كونها «مرجعًا لكتاب المقالات في المنطقة» إذ تجمع بين المقالات الاجتماعية والثقافية.

وأكد على أن أشهر كتاب المنطقة يفضلوا الكتابة فيها وذلك لمتابعتها للأخبار المحلية الوطنية، ولسعة انتشارها، ولتميزها في أسلوب نشر الأخبار والروابط المميزة، إلى جانب انتشار اسم الكاتب لدى القراء وتداول مقالاته في مجموعة الواتس اب.

وقدم مباركته لعودة الصحيفة باسم جديد وتألق متميز.

وتحدث عن ترقبه لعودة الصحيفة لكتابها وقرائها، مشيرًا لنشره أكثر من 115 مقالًا منذ تعرفه عليها.

وأثنى على إخراجها المميز، وأخبارها الشاملة للمجتمع والوطن، ونقلها لكل ما هو مفيد للقارئ، فضلًا عن جذبها للمتابعين من خلال مقاطع الفيديو المصاحبة وإجادة التغطية الإخبارية.

نشاط إعلامي مميز

وأبدى الكاتب عيسى العيد سعادته بعودة صحيفة جهات للنشاط الإعلامي المميز.

وتمنى أن يعود نشاطها بأفضل مما كان عليه قبل التوقف، مضيفًا «لعل توقفها قد أعطاها فسحة من التفكير والمراجعة التي تتيح لها العودة وبناء سياسة مختلفة عما كانت عليه قبل التوقف».

وأشار إلى أن التوقف عبارة عن استراحة محارب ليأخذ نفس الذي يساعده في المواصلة بنشاط متجدد وقوي متين.

وأوضح بأنه لا يخفى على أحد بأن النشاط الإعلامي فيه جهد كبير، من حيث إيصال المعلومة بشكلها الصحيح، والأكثر من ذلك السعي في الحصول عليها ليقدمها للقارئ سهلة الهضم، فضلًا عن كون الإعلام فيه كثير من العناء الذي يتكبده الاعلامي من قساوة ممن يختلفون معه في فكرة أو خبر ينشر.

وعبر عن أمنيته للأخوة في صحيفة جهات كل الموفقية والسداد في مساعيهم لخدمة الوطن والمجتمع من خلال نشاطهم الإعلامي.

التعقيبات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
التعليقات 1
1
علي
[ القطيف، السعودية ]: 3 / 1 / 2023م - 8:29 م
نرحب بعودتكم في حلتكم الجديدة بعد طول الغيبة، ونتمنى عودة العمل للبرنامج على الهواتف المحمولة في أقرب وقت ممكن 🌹