آخر تحديث: 16 / 5 / 2025م - 1:03 م

هيئة الطرق تدعو لـ ”القيادة الهادئة“ قرب المدارس والمستشفيات

جهات الإخبارية

دعت الهيئة العامة للطرق قائدي المركبات إلى مراعاة الهدوء والسكينة عند القيادة بالقرب من الأماكن التي تتطلب ذلك، مثل المدارس والمستشفيات، والامتناع عن استخدام المنبه إلا للضرورة القصوى.

وفي رسالة توعوية عبر منصة ”إكس“، أكدت الهيئة على أهمية تجنب استخدام المنبه ”البوري“ في هذه المناطق الحساسة، حفاظًا على الهدوء والسكينة العامة، وتفاديًا لأي إزعاج قد يؤثر على المرضى أو الطلاب.

وأرفقت الهيئة رسالتها بصورة توضيحية تحمل عنوان ”ممنوع استعمال المنبه“، تذكر فيها السائقين بأنهم في منطقة تتطلب الهدوء والالتزام بالقيادة الهادئة.


التعقيبات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
التعليقات 2
1
ابن علي
[ القطيف ]: 30 / 7 / 2024م - 1:05 م
اللي يوقفوا امام المدارس لانتظار اولادهم او بناتهم بعضهم يوقف غلط ولا يحس ولا يهتم ويسبب ضيق الطريق وممكن يسكر النافذ ويجلس يشتغل بالجوال واذا عطيته هرن خفيف مايسمع واذا لم يسمع تحتاج تطويل صوت الهرن حتى يفيق من السبات مع الجوال ويعدل وقفته او يتحرك تماما .
وبعضهم مايهتم للهرن الا إذا فزع كم سواق له لانه عنذه عذر باغلاق الشارع حتى يستلم ابنه وخصوصا إذا كان هو الوحيد وعدد قليل من الناس عندهم أولاد فضروري اقامة العزاء عند الشارع المحيط بالمدرسة وتضج السواقيين عند المرور هنا
ولو تم تسجيل مخالفة عليه لتاكد بأن الشارع حق للجميع وليس له فقط !!!
ياريت دوريات المرور تتدخل مباشرة هنا !
2
ابو حسن
[ القطيف ]: 30 / 7 / 2024م - 4:30 م
الحق يقال بان ظاهرة الفوضى والوقوف الخاطيء منتشرة امام المدارس ؛ واحد الاسباب الخوف على الاطفال من الدهس لان البعض وخصوصا المراهقين لا يعطون المشاة حقهم ؛ وقد سمعنا قبل ايام تصريح من ادارة المرور بأن الشوارع الداخلية للاحياء تكون الاولوبة للمشاة سواء اطفال او نساء او كبار السن ؛ ولهذا وبوجود الكامرات امام المدارس يجب تطبيق عقوبات مضاعفة لكل من لا يعطي الاطفال او كبار السن اوالنساء الافضلية بقطع الطريق بامان !
بشكل مضاعفة عن مخالفة الامر في الشوارع الرئيسية حتى يستيقن كل سواق خطورة عدم احترامه للأطفال والمشاة امام المدارس .
حيث ان الشوارع المحيطة بالمدارس التي تديرها ارامكوا بها كل التدابير واللوحات الارشادية ولكن البعض لا يحترم الا بالعقاب !
وهذا يتكرر بشكل مستمر ! ولعل الانشغال بالجوال أحد عدم الصبر للوقوف !