المخاطر الطبيعية والحرب أبرزها.. تحديث حالات إطلاق «وسائل الإنذار»
طورّت المديرية العامة للدفاع المدني، آلية تنظيم عمل الإنذار في حالات الطوارئ، وتحديث اللائحة، والقواعد ووسائل الإنذار في حالتي السلم والحرب، وذلك في التحديث الذي نشرته عبر منصة ”استطلاع“.
وحددت المديرية حالات إطلاق وسائل الإنذار في حالات الطوارئ، وتشمل المخاطر الطبيعية البيئية ”براكين، زلازل، سيول وفيضانات، حرائق الغابات... إلخ“، والمخاطر الجيوسياسية والعدائية والأمنية مثل ”هجوم بأسلحة الدمار الشامل، والأسلحة التقليدية، غارات جوية، حوادث أمنية كبيرة... إلخ“.
وأوضحت أن الحالات تتضمن أيضًا مخاطر البنية التحتية ”الحوادث الكيميائية، والبيولوجية، والإشعاعية، سقوط مكونات الأقمار الصناعية، انهيار الأنفاق والسدود... إلخ“، وأي خطر يهدد سلامة الأرواح والممتلكات والأمن الوطني، وعند إجراء التجارب التشغيلية والفرضيات على وسائل الإنذار.
وبيّنت أن وسائل الإنذار في حالات الطوارئ، تشمل صافرات الإنذار الثابتة، والمتحركة، والمنصة الوطنية للإنذار المبكر، ووسائل الإعلام المسموعة والمرئية، ووسائل التواصل الاجتماعي، الرسائل القصيرة ”SMS“، ومكبرات الصوت في المركبات الأمنية، أي وسيلة أخرى للإنذار.
